إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي.
إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر. إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين. ورواه ابن أبي حاتم من وجه آخر عن جعفر بن أبي المغيرة به. إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس الآية. ويحك يا بلال وما يمنعني أن أبكي وقد أنزل علي في هذه الليلة إ ن ف ي خ ل ق الس م او ات و ال أ ر ض و اخ ت ل اف الل ي ل و الن ه ار ل آي ات ل أ ول ي ال أ ل ب اب ثم قال ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها.
فأنزل الله هذه الآية. إن في خلق السماوات والأرض مع عظمهما وكثرة أجزائهما واختلاف الليل والنهار ذهابهما ومجيئهما والفلك الس فن ال ت ي ت ج ر ي ف ي ال ب ح ر ب م ا ي ن ف ع.