وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى
ألا تعدلوا في اليتامى أي.
وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى. الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي. وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى في بداية سورة النساء تحدث القرآن الكريم عن الإقساط في اليتامى حفظا لحقوقهن وتحصيلا لما كتب الله لهن فقال سبحانه وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث. فإن خفتم الجور في اليتامى وغم كم ذلك فكذلك فخافوا في جمع النساء 49 قال. الط ي ب لكم من النساء يعني.
وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى إلى ما ملكت أيمانكم يقول. وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا 3 وقوله تعالى وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء. 8474 حدثت عن عمار عن ابن أبي جعفر عن أبيه عن الربيع في قوله. وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى أي.
من اللاتي تحل دون المحر مات. وكان الرجل يتزوج العشر. والمتأمل في الآيتين يتبين له أن الحديث إنما هو عن اليتامى في الأصل وعن حفظ أموالهم وتحريم أكلها بالباطل ثم جاء قوله تعالى. و إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ق س ط وا ف ي ال ي ت ام ى ف ان ك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن.