ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر تفسير
لقد جعل الله تعالى القرآن ميسر ا لمن أراد حفظه وفهمه يقول الله سبحانه وتعالى.
ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر تفسير. و ل ق د ي س ر ن ا ال ق ر آن ل لذ ك ر ف ه ل م ن م د ك ر 22 أي سهلنا لفظه ويسرنا معناه لمن أراده ليتذكر الناس كما قال كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب وقال تعالى فإنما يسرناه. و ل ق د ي سر ن ا ال ق ر آن ل لذك ر القمر 17 فالله يسره للذكر ومن الذكر حفظه وتدبره وتعقله والإكثار من تلاوته والعناية بالعمل به كل هذا من الذكر فالذكر يكون قلبي ا ولساني ا وعملي ا. ولقد يسرنا القرآن للذكر من خصائص القرآن الكريم أنه كتاب يسره الله تعالى للحفظ والذكر قال تعالى ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر القمر17 وهذا طريق من الطرق التي هيأها الله لحفظ كتابه الكريم من التبديل والتحريف. و ل ق د ي س ر ن ا ال ق ر آن ل لذ ك ر ف ه ل م ن م د ك ر القمر 17 أي سهلنا لفظه ويسرنا معناه لمن أراده ليتذكر الناس كما قال.
تفسير قول الله تعالى.